2007-07-23 • فتوى رقم 18652
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنتم أجبتم عن سؤالي رقم (18346) ولكن عندي سؤال وهو: كيف أستعين باليقين كي أقطع الشك بالنسبة لاحتمال إعطاء زوجتي لأبيها، هل أسألها واكتفي بإجابتها، أم ماذا؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فذلك يعود لك بحسب قرائن الأحوال، وملابسات الأمر، فإن كنت تعلم صدق زوجتك ولم تجرب عليها كذباً فيكفيك عندئذٍ قولُها.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.