2007-11-21 • فتوى رقم 24388
لي صديق أقوم بالاتصال به والسؤال عن أخباره وأحواله، ولكنه لا يتصل بي ولا يسال عني، مع العلم أنه إنسان ذو خلق وأصل كريم، فماذا أفعل معه؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فداوم على صلته والتقرب منه مادام إنسانا ذا خلق حسن، وسيتغير بعد ذلك ويسأل عنك إن شاء الله تعالى.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.