2008-05-25 • فتوى رقم 30152
في صلاة من الصلوات يقرأ الإمام آية فيها ذكر السجود، فتحسب النساء أن فيها سجدة تلاوة، فيسجدن للتلاوة، ويتبين أن الإمام إنما كبر للركوع لا للسجود، وبعد أن رفع الإمام من الركوع قائلا (سمع الله لمن حمده) اكتشفت المخطئات خطأهن، وحدث الاضطراب، فبعضهن ركعن، وبعضهن تجاوزن الركوع وهوين من جديد للسجود مع الإمام تاركات الركوع...
ما هو التصرف السليم للنساء المخطئات في مثلنا هذا؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فقد تمت إجابتك عن هذا السؤال في الفتوى رقم: (29658) فابحث عنها في الموقع تحت هذا الرقم.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.