2008-09-14 • فتوى رقم 32033
ما حكم الجهر باسم من تصدق في المساجد الأوربية؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فإن ذكر اسمه بقصد الرياء والسمعة حبط أجره وحرم ثوابه، وإن كان بقصد التشجيع وحث الناس على الصدقة مع الإخلاص لله تعالى فلا مانع من ذلك.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.