2008-09-17 • فتوى رقم 32161
السلام عليك يا شيخي الكريم
ما حكم من اغتاب ونم في قرارة نفسه أي لا يبوح بذلك لأي أحد كان؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فلا يحرم هذا الحديث مع النفس، ما دام لم يتلفظ به، والابتعاد عنه أولى.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.