2008-10-19 • فتوى رقم 33001
ما حكم التحدث عن مشاكلي مع زوجي لأهله أو لأهلي بقصد أخذ النصيحة ومعرفة ما يتوجب علي فعله علماً أن ذلك دوما يصبرني ويريحني ويجعلني في معظم الأحيان أبادر إلى مصالحته؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فإن رضي زوجك بذلك فلا مانع منه إن التمست منه الإصلاح، وإلا فلا.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.