2008-11-24 • فتوى رقم 34069
هناك حديث معناه يقول: لا تعاير أحدا بذنبه فيشفيه الله ثم يبتليك، هل لازم لكي يشفي الله من أهين من قبل أن يكون عنده ثقة بالله بأنه سوف يشفيه الله أم أنها قاعدة تتم حتى وإن كان الشخص الذي أهين عنده 1 في المائة من الشك؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
في هذا نهي وتخويف من الاستهزاء بالآخرين أو الشماتة فبهم.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.