2009-01-22 • فتوى رقم 35706
ما حكم لحم الأرنب حلال أو مكروه؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فأكل لحمه حلال إن شاء الله تعالى.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.