2009-05-26 • فتوى رقم 37605
أنا شاب 24 عام تعرفت على امرأة 44 عام متزوجة ولديها أولاد ووقعت معها في الحب، ووقعت معها في جريمة الزنا، وبعد ذلك ندمت أشد الندم، وقررت أن أقطع علاقتي بها نهائيا، ولكن لا أعرف إذا كان حصل حمل أم لا لأننا في هذا اليوم كنا لا نتعاطى أي عقاقير لتجنب حدوث حمل ... إذا لا قدر الله حصل حمل، ما العمل في الطفل أتجهضه أم تنسبه لأبيه، وفي كلا الحالات حرام. وما أقوم به من كفارة؟
ساعدوني إنها مصيبة ما العمل ، مع العلم أنها متزوجة وأكبر مني بكثير فلا يصلح أنها تطلق وأتزوجها، فما العمل، ساعدني يا فضيلة الشيخ؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فقد تمت إجابتك عن هذا السؤال في الفتوى رقم: (37595) فابحث عنها في الموقع تحت هذا الرقم.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.