2009-10-02 • فتوى رقم 40459
بسم الله الرحمن الرحيم
لي صديق أخبرني بأنه بعد انتهائه من مناسك العمرة بيوم مارس العادة السرية أثناء وجوده في مكة، فهل تقبل عمرته؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فعليه أن يتوب توبة نصوحا، فإن فعل فأسأل الله تعالى أن يقبل عمرته إنه هو السميع المجيب.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.