2011-02-15 • فتوى رقم 47485
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في صلة الرحم الأخ لأخيه هل ممكن أن تصبح مثل معاملة الأقارب مثل الخال والعم؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فلا مانع من ذلك، بل مع الأخ الرحم أشد.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.