2011-08-18 • فتوى رقم 51483
السلام عليكم
أنا شاب أبلغ من العمر 28 سنة وأنا في صغري تعرضت للاغتصاب وأنا والله العظيم مظلوم وأعيش حياتي في تأنيب الضمير، هل أخبر خطيبتي أم لا أم أتركها وأعيش وحيدا دون زواج وأنا الحمد لله إنسان ملتزم أصلي وأصوم وأذكر ربي كثيرا وأريد أن أعيش حياتي كأي إنسان بأن أتزوج وأنجب وأعيش حياة سعيدة مع من اخترت ولكن هذه الفكرة تراودني كثيرا أأخبرها أم لا؟
أرجوكم أن تفيدوني في هذه فأنا في حالة لا يعلم بها إلا الله.
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فقد تمت إجابتك عن هذا السؤال في الفتوى رقم 51440 فانظرها في الموقع تحت هذا الرقم.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.