2011-09-04 • فتوى رقم 51781
السلام عليكم
أمي حلفتني على المصحف بأن لا أحادث شخصا، ولا أراه، ولا أتواصل معه بأي طريقة، وأنا لا أريد أن أحلف ولكن حلفت رغما عني ... هل هناك كفارة عن هذا اليمين أو أي شيء أستطيع فعله لمعاودة محادثة هذا الشخص بأي طريقة؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فلابد من أن توضح سبب منع أمك لمحادثتك لذلك الشخص، وسأبين لك الحكم بعد ذلك.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.