2006-05-14 • فتوى رقم 5234
إنني أحب ولداً وبنتاً، فأفكر فيه بأن أفعل فيه أي شيء، (مجرد تفكير) لكنني لا أفعله فقط أفكر فيه، فما الحكم؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فكل ذلك من الحرام الذي يجب الابتعاد عنه، لأن التفكير في المعصية من المسهلات لها، فينبغي تركه لذلك.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.