2013-06-15 • فتوى رقم 63132
شيخنا الفاضل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وأتم علىلا قضى حوائجكم بالسر والكتمان. صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فهل إذا أقبل الإنسان على عمل أن يخبر به أقاربه أم الأفضل بعد ما يتم هذا العمل يخبر به؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فهذا الموقع مخصص للأسئلة الفقهية فقط، فنرجو أن لا تخرج الأسئلة عن هذا المجال.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.