2013-08-26 • فتوى رقم 64235
سلام الله عليكم يا شيخ
ما تقول السادة العلماء أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين في رجل ابتلي ببلاء (الشهوة وحب شديد للنساء وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته، وقد اجتهد في دفع هذا البلاء عن نفسه بكل طريق، فما يزداد إلا توقدا وشدة . فما الحيلة في دفعها؟ وما الطريق إلى كشفها؟ فرحم الله تعالى من أعان مبتلى. والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه
أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى. ساعدني يا شيخ. أنا محتاج إلى جوابکم
أسأل الله لکم في دينکم ودنياکم البرکة
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فقد تمت إجابتك عن هذا السؤال في الفتوى رقم 64234 فراجعها تحت هذا الرقم.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.