2014-03-14 • فتوى رقم 66584
كنت أصلي صلاة التسابيح وحاليا بدأت أميل إلى مذهب الفقهاء الذين ضعفوها، وقالوا أنها لا تشرع، فهل يجوز لي أن أتركها ولا أصليها أبدا، وأقلد مذهب هؤلاء الفقهاء الذين قالوا أنها لا تستحب، هل يجوز لي تقليدهم وأن أتركها ولا أصليها أبدا؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فلا مانع من تركها، ولك صلاة غيرها من السنن، وأسأل الله لك التوفيق.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.