2014-04-05 • فتوى رقم 66744
لقد كنت أمارس العادة السرية وقد عاهدت الله إن لم أتوقف فليدخلني النار كتحد لنفسي كي أتوقف... لم أكن أعلم وقتها خطورة ما أقول، فماذا أفعل؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فعليك أن تفي بوعدك بترك العادة السرية، ولا تعود لمثل هذا القول، وأسأل الله لك التوفيق.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.