2014-09-12 • فتوى رقم 68958
في كثير من المواقف لابد من أن يكون في تعريض بالكلام أو كذب؛ لكي نتمكن من إنهاء مشكلة أو عدم الوقوع في مشكلة أو الخروج من أزمة أو موقف محرج، ما الحكم الشرعي في هذا الأمر؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فبإمكانك أن تستعيض عن الكذب بالتعريض، وذلك بالكلام الموهم المحتمل لأكثر من معنى، ولا يجوز لك الكذب.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.