2014-09-22 • فتوى رقم 69120
السلام عليكم
ما حكم ذكر الله تعالى مع ارتكاب المعصية، بسبب تأنيب الضمير، كأن يفعل الذنب ويكون غير راضي عن فعله ويستغفر الله جل جلاله؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
أرجو أن يثاب على فعل الخير، وأن يوفق إلى ترك المنكرات.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.