2014-09-22 • فتوى رقم 69130
السلام عليكم
أنا زوجي طلقني غصبا عنه عند المأذون وهذه كان رغبة أمه وأهله هكذا أبقى طالق منه؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
يقع الطلاق في هذه الحال، فإن كان هو الطلاق الأول أو الثاني فلك العودة إليه،وإن كان الثالث فلا تعودين إليه إلا بعد زواج آخر .
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.