2014-10-23 • فتوى رقم 69755
السلام عليكم ورحمة الله
أنا شاب ملتزم ومتدين ولله الحمد، ولكني أحب ابنت خالتي، لكي تكون زوجتي على سنة الله ورسوله، ولا ألتفت إلى الحرام، وهي لا تعلم أني أريدها، وهي مخطوبة وأنا لم أعلم إلا بعد زمن، ومازلت أريدها، هي لا تريد خطيبها، وأقدر أن أرسل رسالة لجوال أمها وتقرأها هي، ولكن أخاف أن تكون معصية، أنا أعلم والله ولي العلم أن هذه الرسالة ستأثر فيها وترفض الخطيب، وتكون من نصيبي.
أشيروا علي رعاكم الله
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فانظر ما أجبناك به في الفتوى رقم 69754
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.