2015-01-22 • فتوى رقم 71621
أمي تصلي الصبح بعد الأذان بنصف ساعة أو نحو ذلك؛ لأنها تكون متعبة، وتصلي بعد ذلك، فهل عليها شيء أم فعلها جائز؟
جزاكم الله خيرا.
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فلا مانع من تأخير الصلاة ضمن الوقت، وأوّل وقت صلاة الفجر هو طلوع الفجر الثّاني (أي الفجر الصّادق)، وآخر وقتها هو طلوع الشّمس.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.