2015-04-23 • فتوى رقم 73011
أنا صارت لي مشكلة، وخفت أن يعرف أهلي، دعوت الله أن تنتهي المشكلة وألا يعرف أهلي، وعدت الله أن أترك الأغاني إذا ما صار لي شيء، والحمد لله لم يصر لي شيئ، وأنا الآن أفكر أن أعود إلى الأغاني، وماذا أفعل، وإذا صار وعدت للأغاني ما هي الكفارة؟ وما عقوبتي؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فعليك الوفاء بنذرك وترك الأغاني، وأسأل الله تعالى أن يعينك على ذلك إنه سميع مجيب.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.