2015-04-25 • فتوى رقم 73045
من يقضي الصلوات الفرائض التي عليه ما هو الأفضل له: أن يصليها ويقضيها في البيت كالنوافل أم يقضيها في المسجد؟ ما هو الأفضل في ذلك؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فلا مانع من قضائها في البيت أو في المسجد، والمكان الذي يهيئ الخشوع هو الأفضل.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.