بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:

فإن كانت تلك الملابس موضوعة ليأخذها من شاء، فلك أخذها والتبرع بها واحتسابها عن كفارة اليمين.
ونرجو ألا تزيدي في اليوم الواحد عن سؤال واحد إفساحا في المجال للغير، ويمكنك تصفح الفتاوى المنشورة على الموقع في المجال الذي تهتمين به، ففي ذلك فائدة كبيرة إن شاء الله تعالى، وأسأل الله لك التوفيق.

واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.