2015-06-01 • فتوى رقم 73680
إذا قال الشافعي في أمر أنه واجب فعله، وقال النووي بكراهة ترك هذا الأمر، وقال مفتي جمهورية بخلاف الاثنين فأباح الترك، ماذا أفعل؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فلك أن تختار من المذاهب الأربعة ما تراه الأقوى دليلا.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.