2015-06-04 • فتوى رقم 73731
السلام عليكم
أنا كنت مع زوجي وأمي، وكان زوجي يريد أن يذهب لمكان وأن أذهب معه، وأمي تريد أن تذهب لمكان آخر وأن أذهب معها، فمن أطيع في هذه الحالة أمي أم زوجي؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فتطيعي زوجك، وتعتذري لأمك، وأسأل الله لك التوفيق.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.