2006-11-01 • فتوى رقم 8637
جزاك الله خيراً يا شيخ.
والله إني لأحب من يوسع رحمة الله أمام دنوبي، وأحب الله ذا الرحمة الواسعة التي تمحوا الذنوب مهما كانت عظمته كلما تاب إليه الإنسان منه.
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فشكرا لك، وأرجو من الله تعالى لك التثبيت على توبتك وقبولها.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.