2017-05-24 • فتوى رقم 84941
السلام عليكم ورحة الله تعالى وبركاته
وصلى الله وسلم على سيد خلقه نبينا محمد، أما بعد: فلي صديق كثير الغيبة بالرغم من نصحه إلا أنه لا يسمع وكثير التشاؤم والشكوى، فهل يجوز مقاطعته أم ماذا عليَّ أن أفعل؟ وبارك الله فيكم.
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
ابتعد عنه، واجعل علاقتك به رسمية في حدودها الدنيا، واغتنم لنصحه كل فرصة.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.