2007-04-15 • فتوى رقم 14282
شعري يسقط، ويوجد حالياً طرق طبية لمعالجة ذلك، هل حرام علي أن أقوم بدلك أم لا؟
وشكراً على أجوبتكم الجيدة.
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فلا مانع من معالجتك لتساقط شعرك، بشرط أن يكون الدواء من مواد طاهرة وليس فيه ضرر، وأن يكون على يد طبيبة أنثى ما أمكن.
وأسأل الله تعالى لك الشفاء.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.