2006-01-23 • فتوى رقم 1614
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
زادكم الله من علمه وثبت أقدامكم، إنى حقا مشفق جدًّا عليكم من كثير السؤال، أعانكم الله على ذلك، وأطلب منكم المعذرة، فكلما قابلت صديقاً لي أخبرته عن موقعكم، فإذا كان هذا فيه إزعاج فأرجو المعذرة وإبلاغى بذلك حتى أكف عن هذا النشر لموقعكم.
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
لا إزعاج، ونحن نشكر لك الثقة بنا وبفريقنا وبفتاوانا، ونسأل الله تعالى المعونة والقبول.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.